Wednesday, October 14, 2009

علي أعتاب الثانية و العشرين

نفرح كثيرا و قد نحتفل بذكري أيام ميلادنا متجاوزين حقيقة أننا في قطار الحاضر كل مرة نبتعد عن لحظة الميلاد ليكون ماوراءه الماضي الذي لا يتعدل و نتقدم نحن مجهول المستقبل و لا أي منا يدري متي سيتوقف قطاره لتبدأ لحظة ميلاده الحقيقية في خلود الجنة أو الجحيم

1 comment:

Anonymous said...

يا عم البيروني اقترب افول نجمك من كليتك وهي تحتاج لوميض نورك فاجزل لها العطاء قبل ان ترحل ولا تبخل عليها ......وخلينا نشوووووووفك المعتز بالله